أيمن حسن* “هذا البحر لي” – يُمكن لهذا السّطر الشّعري المتكوّن من ثلاث كلمات أن يُلخّص حياتي وعلاقتي بالبحر الّذي رأيتُ النّور على ضفافه. ليس هذا مجازا. وُلدتُ بالفعل على مرمى حجر من البحر الأبيض المتوسّط، في مكان يحمل اسما يتطابق معه وهو “مصحّة الزّياتين”، لأنّ المصحّة بُنيت في عمق غابة زيتون على الضفّة الشّماليّة … تابع قراءة المتوسط الذي لي
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه